أوكرانيا: هجمات روسية غير مشروعة في خاركيف
القوات الروسية تستخدم الذخائر العنقودية المشمولة بحظر واسع وتصيب مستشفيات
في 24 فبراير/شباط 2022، بدأت روسيا غزوا عسكريا واسعا لأوكرانيا، وشنت هجمات تسببت في مقتل وإصابة مدنيين، وألحقت أضرارا بالمباني المدنية، بما فيها المستشفيات، والمدارس، والمنازل. وقعت هجمات عشوائية تنتهك قوانين الحرب وقد ترقى إلى جرائم الحرب. بحلول نهاية الأسبوع الأول من الأعمال العدائية، كان قد فر أكثر من مليون شخص في أوكرانيا من منازلهم، ولجأ الكثير منهم إلى خارج أوكرانيا. يأتي الهجوم العسكري الشامل بعد ثماني سنوات من النزاع المسلح في شرق أوكرانيا، الذي قتل الآلاف، العديد منهم من المدنيين، وهجّر 1.5 مليون شخص، وكان قد تسبب أصلا بخسائر فادحة في صفوف المدنيين في المنطقة، من تهديد أمنهم الجسدي إلى عرقلة حصولهم على الغذاء، والدواء، والتعليم، والسكن اللائق. يخضع النزاع المسلح الدولي بين روسيا وأوكرانيا للقانون الإنساني الدولي، بما في ذلك اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها، الذي ينطبق تنطبق على جميع الأطراف. أطراف النزاع المسلح ملزمة في جميع الأوقات بالتمييز بين المدنيين والمقاتلين، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية المدنيين وغيرهم من غير المقاتلين من مخاطر الحرب.
7 نوفمبر/تشرين الثاني 2024
15 يوليو/تموز 2024
القوات الروسية تستخدم الذخائر العنقودية المشمولة بحظر واسع وتصيب مستشفيات
الجانبان ملزمان بتقليص الضرر بالمدنيين
جرائم حرب على ما يبدو في كييف وتشيرنيهيف
السكان يصفون الظروف القاسية أثناء الهجوم الروسي
الالتزام بالإعلان السياسي للعام 2022 سيخفف الضرر خلال النزاعات المسلحة
ينبغي التحقيق في الخسائر الفادحة في أرواح المدنيين والبنية التحتية كجرائم حرب مفترضة
انتهاك هذه القوانين من جانب واحد لا يُبرّر انتهاكات الطرف الآخر
تدقيق عقابي وينطوي على انتهاكات بحق المدنيين الفارين
القوات الروسية تستخدم الذخائر العنقودية المشمولة بحظر واسع وتصيب مستشفيات
الجانبان ملزمان بتقليص الضرر بالمدنيين
جرائم حرب على ما يبدو في كييف وتشيرنيهيف
أفرجوا عن المهاجرين المحتجزين؛ اسمحوا لهم بمغادرة البلاد إلى الأمان
قتل مدنيين يحاولون الفرار عند اقترابهم من نقاط التفتيش
على غوتيريش الضغط على روسيا للسماح بالمساعدات والممرات إلى مناطق السيطرة الأوكرانية